قصص المايسترو

بعد سنة من الخطوبة اللي كانت كلها تحرش وتزنيق في المواصلات واللي بسببها حبي ليه كان بيزيد مع كل لمسه لدرجة اني بقيت مدمنة صباعة اللي كان بيدخل فيا من ورا تقريبا كل يوم وده كان بيمتعني وبيهيجني اوي عرفته على صحباتي وكان بيتحرش بيهم غير البنات الكتير اللي عرفها بسبب قصصه اللي بقت مشهورة على النت وبقى حلم اي بنت انها تبقى بطلة قصة من قصصه ويتحرش بيها زي مابيكتب في قصصة وتتمتع باحلى بعبصه من صباعه مع الوقت لاحظت انه بقى يحب يحضني من من ورا اكتر من انه يبعبصني واي بنت تانية كان بيبعبصها عادي وكان بيهمس في ودني بصوته الحنين وهو حاضني من ورا في زحمة المواصلات ويقولي بصي على ايدي فابص جنبي الاقيها على طيز بنت واقفه جنبي وصباعه جواها بيبعبصها بالراحة وهيا دايبه فيه فاتعب من المنظر واسيب له جسمي وهو لازق فيا جامد من ورا بكل جسمه وزنقني اوي وزبه اللي بعشقه راشق كله جوة طيزي عمال ينيك فيا من على الهدوم الخفيفه اللي احنا لابسينها ويطلع وينزل جوة طيزي بمتعة واثارة اوي ببوزه المدورة الكبيرة اللي حاسه بيه اوي على فتحة طيزي وانا شايفة ايده على طيز بنت بيبعبصها واوقات الاقي ايديه الاتنين بتبعبص بنتين وا

دكتور نفسي دخلت عليه بنت زي القمر جميله جدا وشكلها بنت ناس وطيبه وهو بحكم خبرته فهم من طريقه كلامها ومن قصه حياتها انها سعيده في حياتها وعندها وعي وبتتعلم وبتطور من نفسها وطموحه سالها سؤال واحد انتي متجوزتيش ليه لحد دلوقتي؟ فقالت له علشان انا شاذه فكان ردها مفاجئ وقالها اطمني ليها حل فقالت لا مش شاذه يعني عايزه بنت زيي لا انا عايزه حاجه تانيه قالها اتكلمي متتكسفيش فقالت انا عايزه حد يحط ايده من ورا ويدخل صباعه قالها من ورا فين؟ فقالت مابين رجليا انا عايزه اتبعبص انا اسفه اني بقول كده بس الموضوع وصل بيا لحاجات وحشه اوي وروحت لدكاتره كتير علشان الاقي حل لدرجه اني فكرت انتحر لاني كده . وبدئت تعيط قالها اهدي وسالها سؤال بيساله ديما للبنات اللي عندها مشاكل جنسية واتفاجئ بردها قالها اتعرضتي للتحرش؟ والسؤال ده قلب حالتها من عياط لضحك وقالت له انا كل حياتي ومتعتي التحرش ومجنونة بيه كان ردها غريب وهو كان قصده يعالجها لو كانت اتعرضت للتحرش او حتى للاغتصاب وهيا صغيرة ويبقى هو ده السبب للحالة دي ويبدا العلاج من القصة دي قالت له محصليش اغتصاب وانا لسه بنت فاتصدم لانه قصاد حالة ممرتش عليه قبل كده بن

تحرش جماعي في حفله بتحكي تفاصيلها بنات حضرت الحفله وحصلهم تحرش جماعي بشكل همجي من الشباب وحكتب قصتهم بالتفصيل زي ماتحكى ليا دي قصه بنت كلمتني بعد الحفله وحكت اللي حصل بالتفصيل وكمان فيه بنات تانيه حضرت الحفله واكدت على كلامها واعذروني على التاخير في كتابه القصه لان لسه فيه بنات بتكلمني عن اللي حصلها في الحفله لحد النهارده ومش قادرين ينسوا اليوم ده وكل يوم بتتحكي ليا قصص وتفاصيل جديده عن الحفله دي فانا حبيت اكتب القصه بكل التفاصيل اللي حصلت دي حتى لو حاخرها شويه التحرش في الحفلات والمناسبات اللي فيها زحام وتدافع مابين الشباب والبنات فكره معروفه من زمان وليها متعه خاصه وكانت مفاجاه ليا ان بنات كتير كانت حابه الموضوع وبتحكيلي كانها حاجه حلوه رغم ان اغلبهم لاكانوا يعرفوا حاجه عن التحرش ولاجربوه قبل كده وده حتعرفوه من القصه بالتفصيل وطبعا حكتب القصه من ناحيه البنت زي اغلب قصصي كنت رايحه الحفله مع صاحبتي ياسمين على اساس اننا معزومين من صاحبتنا اسراء اللي بتدرس في الجامعه وياسمين جابت اختها كمان علشان تغير جو ولما وصلنا شوفنا ساره وولاء عند بوابه الجامعه وشوفنا زحام رهيب وشباب وبنات كتير جدا

انا ليسبيان يعني بعمل علاقات مع بنات وعلشان كنت جميلة جدا وكمان مجنونة وجريئة وبعشق العنف كانوا بيحبوني اكتر من اي بنت تانية وكنت بعمل علاقات كتيرة جدا وشهوتي كانت قوية بشكل غريب انا غنية حرة ومتحرره بعشق البنات وبكره الولاد لاني بكره العلاقة الكاملة اللي هيا هدف اي ولد او شاب لما يتعرف على بنت ولازم يدخل عضوه فيها ويفتحها سواء بالجواز او بعلاقة محرمه شهوتي كانت اقوى من اي بنت لدرجة اني كنت بجيبهم عندي البيت او نروح اي مكان لوحدنا وكانت البنت بتتهان ضرب وشتيمه لحد ماتستسلم وبعدين اعمل فيها اللي انا عايزاه بوس ولحس وتقفيش وتفعيص في جسمها وهيا دايبة ومستسلمة قصادي وكله كان في السر بقيت عايشه سنين على كده وبدل ماشهوتي تقل مع الوقت كانت بتزيد بسبب جناني اللي خلاني مفكرش اعمل اي حاجة في حياتي غير اني اعمل كده وبس ومش في دماغي اي حاجة تانية ودي اكتر حاجة غريبة فيا قررت اني اعيش من غير راجل لاني طبعا مينفعش اتجوز بنت زي مابيحصل بره واشتهرت بين البنات لاني كنت بمتعهم اكتر من اي بنت تانية لاني بكون عنيفة معاهم وفي نفس الوقت حنينه لان منظر البنت خصوصا لو جميلة بيهيجني اوي واهات البنت لما امتعها

* قصه تحرش بعد ماسني كبر من غير جواز مريت بحالة اكتئاب بس كنت مضطرة اخرج واشتغل رغم الحالة النفسية اللي بمر بيها وبدات الوم نفسي على رفضي للعرسان اللي كانت بتجيلي ودلوقتي مفيش غير الكبار المتجوزين وبيدوروا على زوجة تانية وانا اصلا مش متقبلة اي راجل وبرفض اصلا من البداية وبدات احس ان العيب فيا انا كانت حالتي صعبة وحاولت اخرج منها بكل الوسائل مكانش فيه فايدة لحد مافيه في مرة كنت راكبه الاتوبيس وكنت قاعدة والاتوبيس اتزحم جدا ولقيت ست كبيرة ركبت فقولت لنفسي اعمل خير واقعدها واقف انا في الزحمة مش مشكلة ممكن لو ضحيت الاقي حل لمشكلتي لاني كنت فعلا كنت منهارة من جوة ومش مبينة ده وقفت وقعدتها وحسيت ان حد بيحاول يلزق فيا من ورا ولمحته لقيته شاب وسيم وشكله محترم فوقفت ساكته مكاني وقولت انا مش خسرانة حاجة كده كده مفيش حاجة اهتم بيها اصلا وفجاه حسيت بصباعه جوة طيزي وبيبعبصني بجراه اوي وحسيت بصباعه كله جوة طيزي ووقتها حسيت اني شرموطة اوي لما اتبعبص بالشكل ده وفي اتوبيس عام كان صباعه دخل جوايا للاخر وعمال يبعبصني جوة طيزي بهيجان وعنف وبكل جراة ومش هامه رد فعلي ولا الناس ولا اي حاجة وقتها ندمت اني سكت