قصص المايسترو

دي قصة بنت كلمتني وقررت انها تقابلني بعد ماعرفت اسلوبي وشخصيتي من كلامي معاها وحسيت انها عاقلة ودماغها كبيرة ومثقفه وطبعا كالعادة قابلتها في محطة المترو لقيتها مستنياني ولابسه بنطلون جيل خفيف اوي وطري وهيا اصلا جميلة جدا وجسمها مدور وجميل وملفت اوي وكمان طويلة وبيضه وفيها كل مواصفات الجمال ووشها زي القمر اكتر حاجة استغربتها فيها انها مش صغيرة زي اغلب البنات اللي بقابلها وحسيت من اول لحظة شوفتها فيها ان عندها هدف تاني غير انها تتمتع وده اللي ححاول اكتشفه والموضوع اتحول عندي من متعة للغز وعندي فضول اني احله فقولت ليها حلو البس ده غير الصور اللي بعتيها ليا فقالت انا كل لبسي بناطيل جينز بس لما شوفت قصصك وعرفت اسلوبك نزلت واشتريت بناطيل تانية ودورت في محلات كتير علشان اجيب النوع ده لانه نادر اوي فقولت ليها شكله غالي وانتي تستاهلي تلبسي اغلى واحلى لبس علشان يمشي مع جمالك ده فقالت ميرسي اوي لقيتها واثقه من نفسها ومتحكمة في رغباتها ممكن لدرجة البرود وكل ده عرفته من اول مقابله ودي من الخبرة وكتر المقابلات وده زود حيرتي اكتر وبقيت اسال نفسي هيا قابلتني ليه؟ اكيد متعة التحرش والبعبصة بنات كتير بت

  مع الوقت زادت خبرتي مع التحرش يعني بقيت اعرف الاماكن والاوقات اللي بيحصل فيها كده واماكن الزحمه وطبعا المناسبات مش بفوتها ولازم اخرج فيها وبقيت حابة فكرة اني اتزنق في الزحمه والاقي اللي يلمسني واللي يلزق فيا بس مشكلتي اني بعد الوقت والمجهود ده وممكن ادفع فلوس كمان في مواصلة مش بركبها علشان اتمتع بكده مش بلاقي اللي يمتعني بجد وكلهم اخرهم بتبقى لمسات من بره لكن انا نفسي اتبعبص بجد انا عارفة ان مفيش بنت كده فطبيعي مفيش حد بيعمل اللي نفسي فيه بس انا كنت مصرة لدرجة اني مبقتش البس اندر وانا خارجه من البيت ولبسي ديما خفيف وناعم حتى في الشتا بس مع كتر الحركة والبهدله في المواصلات مش بحس بالبرد ممكن اكون بنت متحررة او جريئة بس احلى حاجة انه محدش يعرف اني كده وعايشه حياتي عادي جدا زي اي بنت بس الفرق اني بخرج وبركب مواصلات كتير لحد في مرة وانا في المترو حسيت بصباع كله رجولة وقوة دخل جوة طيزي جامد اوي مرة واحدة ورفعني من ورا من قوته وكمان فضل يلعب جوة طيزي ويبعبصني جامد فاستغربت جرئته وقولت لنفسي عرف منين اني بحب كده؟ سبته ومفكرتش حتى ابص عليه لاني من الخبرة عرفت ان اي رد فعل مني في الموقف ده بي

  زادت خبرتي مع التحرش بعد التحرشات الكتير اللي بتحصل ليا واللي كانت بدايتها وانا صغيرة مع البياع في المحل وفي الاسواق - وده مكتوب بالتفصيل في الجزء الاول من القصة - ومع الوقت بقيت اتفنن ازاي استفز اي واحد علشان يتحرش بيا واعرف شخصياتهم ورغم كده مش بحب اني اتعاكس واي حد بيعاكسني ببعد عنه وطبعا بتعرض لمعاكسات كتير بسبب جسمي الملفت خصوصا من الاولاد اللي بيستنوا البنات على باب المدرسة كنت ببعد عنهم ولو حد فيهم حاول يعاكسني بشتمه واهرب منه وصحباتي يستغربوا الزاي بتحبي التحرش ومش بتحبي انك تتعاكسي فاقول ليهم علشان دول عايزين يتعرفوا عليا ويعملوا علاقة معايا وبنات كتير وقعت في المصيدة دي لكن انا بحب التحرش وبس. حكيت ليهم عن واحد شافني وانا راجعه من الدرس متاخرة بالليل وبدل مايعاكس ويقول كلام مش عايزة اسمعه مشي ورايا وانا لمحته وهو بيبص ليا باثارة ومشيت وبعدين بصيت ورايا لقيته ماشي ورايا من بعيد فالبنات اتشوقت وسالوني عملتي ايه؟ فقولت ليهم مشيت في طريق تاني غير طريق البيت وانا عارفه انه ماشي ورايا وعنيه مش بتفارق طيزي اللي باينه اوي بكل تفاصيلها من بنطلوني الخفيف كنت ماشيه في طريق فاضي وفيه ا

  بدا التحرش معايا لما كنت صغيرة وكنت لسه في ابتدائي ومش عارفة اي حاجة وبدا يحصلي تحرش من بياع المحل اللي كنت بروح ليه واجيب الطلبات ورغم صغر سني الا اني كنت طويلة شوية وجسمي مدور و كان جسمي ملفت وبلاقي الولاد بيبصوا عليا ويعاكسوني وانا ماشية في الشارع وانا مش عارفة ليه لاني كنت صغيره . بياع المحل كان بيقولي ديما ادخلي هاتي الحاجة من جوة وانا كنت بستغرب من كده وبقيت اجيب الحاجة من على الرف وادفع ثمنها وامشي . وفي مرة لقيته غير نظام المحل وحط الحاجات اللي بجيبها ديما جوة وفي رف عالي فانا دخلت جوة المحل في ركن ضيق ولقيت الحاجة في رف عالي ومكنتش عارفة اطولة فطلبت منه يجيب ليا الحاجة فدخل معايا وقالي مدي ايدك لفوق وحتطوليها وانا بحاول امد ايدي لقيته دخل ايده بالراحة جوة الجيبه بتاعتي من ورا ودخلها جوة الاندر بتاعي وحسيت بايده كلها على لحم طيزي وكان اول مرة يحصلي كده فخفت شوية لانها اول مرة بس لما حسيت بزغزغة حلوة من صباعه جوة طيزي انبسطت وحسيت انها حاجة عاديه وشايفاه وهو بيجيب ليا الحاجة بايديه التانية من فوق عادي جدا وبيقولي خدي الحاجة اهي ولما جه يخرج ايده من جوة الجيبه قولت له خليها شوي