قصص المايسترو

قصة ملك بعبصة البنات "المايسترو" ... بنات مش لاقيه حد يبعبصها فبيبعبصوا بعض  والبنات في البيوت وصلهم هيجانهم لكده واللي تتخطب بقت تطلب من خطيبها كده ظهر المايسترو بقصصه والبنات ادمنتها واعجبت برجولته وحفاظه عليهم وبقوا يقابلوه ويتمتعوا بصباعه  حنية نظرته واهتمامه خلى البنات تثق فيه وتحب تقابله وتستمتع بصباعه اللي بيبعبصهم احلى بعبصه وبرجولته اللي بقت معدومة في الزمن ده واسراهم امانه عنده مهما اطمنوا ليه لانه شايفهم احلى حاجة ربنا خلقها والمفروض يعيشوا يتمتعوا وبس والراجل هو اللي يمتعهم ويحافظ عليهم  بيحبوا يقفوا قصاده ويدوا ظهرهم ليه وايده تقوم بالواجب مع اطيازهم ويتمتعوا بحركة صباعه وهو ومن قوته ورجولته بيقدر يبعبصهم بالساعات بدون مايقف وعنده قدرة رهيبه على التحكم في نفسه بعكس اي حد تاني صباعه بقى ادمان لبنات كتير وبيبعتوا ليه صورهم وفيديوهات ليهم وهو مش شايف غير متعة بعبصة اطيازهم وبس وسعادته ان البنت تخضع ليه وصباعه جوة طيزها ويمتعها بيه وبس  البنات بتسميه المايسترو من خبرته وسيطرته على البنت والموقف وبيداعب مواضع انوثتها وبيمتعها وبيدلعها بفن واحتراف زي المايسترو بتاع الا

قصتي معاه كانت من احلى القصص اللي مريت بيها في حياتي لاني كنت بدور ديما على حد كويس ومحترم ارتاح معاه واتمتع معاه بعد الناس الكتير اللي مروا عليا في حياتي وشوفت وعرفت كتير بس مكنتش بسمح لحد انه يتعدى حدوده معايا وممكن من حسن حظي اني اتربيت وسط عيلة كبيرة ومستواها عالي وده اللي خلاني اتعامل مع ناس كتير واخد خبرة في التعامل وكمان عيلتي ليهم مراكز كبيرة ودي حاجة كانت بتديني ثقة في نفسي اكتر في التعامل مع اي حد. كتير اتقدموا ليا وفيه واحد وافقت عليه لانه يعتبر متربي معايا وتمت الخطوبة وفي مرة قالي تعالي علشان وديني شقته وانا فاكرة ان اهله هناك ولما كلمت اخوه قالي بالصدفة انهم مش هناك فكلمت والده على طول وطلبت انه انه يروح البيت ولما وصلنا انا وهو البيت اتفاجئ ان والده موجود وكان مقلب محترم وطبعا فسخت خطوبتي معاه. مواقف كتير زي كده ومقالب كتير من ناس يبانوا قصادي انهم كويسين ومحترمين وخايفين عليا ويطلعوا عكس كده وعايزين حاجات تانية وكنت مطمع لاي حد لاني كنت جميلة جدا فبدات ادور على حد كويس ارتاح معاه واتمتع كمان لاني جريئة في المتعة مش بيهمني حد بس يكون هو متفهم النقطة دي فيا مش يبص ليا بصة

بعد مقابلات كتير استمرت لشهور في المترو لاني كنت بركبه كل يوم وكنت بحب اركب معاه المترو في الزحمه وانا لابسه بنطلون قماش خفيف علشان اتمتع بصباعه من ورا وهيا بتبعبصني وهو محترف في الحركة دي وكنت بتمتع بيها اوي لما بيعملها فيا وبدوب على اخري لما يزغزغني بصباعه جوة طيزي وكل شويه يغرف طيزي ويدخل صباعه من تحت بطريقة تهيج اوي هو عارف البعبصة اللي تناسب كل بنت وعارف اكتر حاجة بتمتعها ايه يعني انا مثلا كان بيدخل صباعه في طيزي من ورا بالراحة وبحنيه اوي فجسمي يقشعر وارتاح على ايده ويزغزغ بحنيه لحد ماستسلم ليه وبنطلوني الخفيف سامح لصباعه انه يدخل جوة طيزي اوي لحد مايوصل لخرم طيزي وبعدين يبعبصني جامد وتتحول الحنيه لعنف وشقاوة وهيجان وانا اتمتع اوي وافتح رجلي شوية واتبعبص من صباعة الشقي اوي ده في المترو وانا متعودة اني مبينش حاجة واتكلم معاه عادي جدا قصاد الناس ونضحك ونهزر كان احساس جامد اوي مع الوقت بقيت اعرف امتى وفين وبقيت اقابله على طول واركب معاه المترو وظبت مواعيدي على كده مع الوقت ومع كتر المقابلات طلبت منه اننا نخرج نتمشى وندخل كام عمارة زي مابيكتب في قصصه واجرب معاه متعة جديدة بعد ماطمنت ل

بنت جميلة كلمتني علشان نتقابل وقالت انها مش بتركب مواصلات ولاتعرف حاجة عن التحرش فسالتها امال عرفتي توصلي لقصصي الزاي؟ قالت من جروبات البنات على تيليجرام وفيه بنات بتبعت الموقع لصحباتها والموقع بينتشر اكتر فقولت ليها ولا اعرف حاجة عن كده انا بكتب قصصي على الموقع وبس فقالت بس قصصك حلوة اوي وانا نفسي اجرب فقولت ليها تجربي البعبصة؟ فقالت ايوه بعتت لي صورها ولقيت فلقة قمر جسم ولبس وجمال فقولت ليها نتقابل في محطة قريبة واجيبك الاستوديو وارجعك تاني فقالت انا حجيلك باوبر بس حيبقى بدري اوي وحقعد معاك للظهر فقولت ليها ده اكتر وقت بحبه اصلا قالت ليا حقابلك بكره بس حاكد عليك بلليل فقولت ليها ماشي بس هيا بعتت ليا بالليل متاخر وانا بنام بدري ولما صحيت رديت عليها فبعتت ليا وقالت مش حينفع فقولت ليها ليه؟ فقالت علشان منمتش كويس وكنت مستنياك ترد فقولت ليها تعالي بس ومتقلقيش من حاجة فقالت ماشي لما شوفتها لقيتها احلى كمان من الصور اللي بعتتها وكمان كانت لابسه بلوزه ضيقه وبنطلون خفيف وضيق اوي اول مادخلت الاستوديو قولت خدي جولة واتفرجي براحتك وشافت الاستوديو كله وفيه صالون مريح جدا في جو هادي ومريح نفسيا و

كنت بقابله وانا في الجامعة ومتعودة ديما اني اركب معاه المترو وبعدين ادخل معاه العمارات وكنت مدمنة بعبصة صباعه فيا من ورا رغم اني معرفتش شباب وملتزمة جدا انا بس حبيت قصصه وقابلته ولما متعني بصباعه من ورا بقيت حابة كده اوي انا من النوع الحذر جدا وممكن اكون خوافة كمان واي حاجة بتوترني جدا وبسبب قصص صحباتي عن الولاد فانا ماليش اي علاقة مع اي ولد وممكن اكون منطوية شوية وهو كان اول حد اقابله وكنت مرتاحة ليه جدا وحاساه حد كويس ومحترم حيحافظ عليا وكمان حنيته واهتمامه مش موجودة عند حد وبكون مطمنة وانا معاه حبيت ادخل معاه العمارات ويقف ورايا واحس بصباعه وهو بيدخل فيا واحس بنشوة وهيجان بيتملكوا جسمي ولقيت نفسي محتاجه صباعه جوايا اوي ولما احس بصباعه بيلعب في خرمي اقفل بطيزي على صباعه وافتحها واقفلها واتحرك بطيزي وهو كان مستغرب جرئتي لما بيبعبصني رغم اني بنت هادية جدا وخجولة وخوافة جدا كمان ببقى مش طبيعية لما بيبعبصني واعض شفايفي من المتعة وحس بسفالة صباعه وبقول جوايا اححححح انت المايسترو بجد بعشق صباعك ده لدرجه اني كنت برجع على ايده اوي وعايزة صباعه جوايا للاخر عايزاه ينتهك خرم طيزي ويبعبصني جامد