وظيفه جريئه 2
حتلاقوا الجزء الاول من القصة على صفحتي ومهم تقروها الاول علشان تعرفوا شخصيات القصة
ندخل بقى في القصة...
تاني يوم صحيت هايجه جدا ومش على بعضي وفتحت الدولاب اختار لبس يليق بالشغل الجديد وكنت عايزه البس بنطلون تانيولقيت واحد ضيق اوي متفصل على رجلي وقماشاته ليكرا بتمطر ولبست بلوزه قصيره وشكلي قصاد المرايه هيجني اكتر لان طيزي وكسي كانوا باينين اوي بس المشكلة الزاي اخرج باللبس ده من البيت ولو حد شافني في المنطقة حيقول عليا ايه
فكرت البس عليه حاجة طويلة زي بالطو كده بس خفيف وشكلي يبقى عادي ومش ملفت وخرجت واتمشيت لحد محطة المترو وانا لابساه وبعد ماقطعت التذكره دخلت حمامات المترو وقلعته وشلته على ايدي ورفعت البنطلون علشان ابين طيزي وكسي كويس وطبعا مكنتش لابسه اندر
خرجت من حمام المترو للرصيف وفضلت ماشيه على الرصيف بدور على اكتر مكان زحمه ولما المترو جه ركبته في الزحمه وحسيت باحلى بعبوص دخل جوة طيزي وانا بركب ومن هيجانه عليا زنفني من الجنب ومسك كسي بايده التانية وانا حاسه بصباعه جوة طيزي شغال بعبصه في خرم طيزي جامد
كانت مفاجاة ليا انه جريء كده وايده كانت عنيفه وعمال يزنقني بعنف من الجنب وصباعه متهني جوة طيزيبخرم طيزي وعمال يلعب ويبعبص ولما اقاومة شوية يوجعني اكتر بصباعه ويدخله جوايا اكتر واكتر
عرفت انه من النوع العنيف اللي بيحب البنت تقاومه وهو كان شكله وحش اصلا وطبيعي اي بنت تقاومة وتخاف منه كمان وهو فعلا حاول يخوفني ويهددني انه حيفضحني فانا قولت له لو مبعدتش حفضحك فقالي طب وريني كده ودخل صباعه كل جوة طيزي للاخر اوي خلاني افقد السيطره على نفسي وقولت له انتا كده بقيت وسخ اوي اححححححح صباعك ياجزمة وهو متعته بتزيد مش بس علشان صباعه كله جوة طيزي مستبيح خرمي وبيلعب فيه براحته وبيبعبصه زي ماهو عايز لا علشان بشتمه وبعامله اسوا معامله مانا بقيت خبره في نفسية المتحرشين وبعامل كل واحد بالطريقة اللي تستفزه علشان يبعبصني اكتر
وقفت قصاده وانا بتبعبص جامد وفرحانه ان ده بيحصلي في اول يوم شغل ومن عنف ايديه الاتنين عليا من قدام ومن ورا كسي اتبل وبقيت اقفل بطيزي على صباعه اللي بيبعبصني علشان امتعه اكتر ولما حس انه سيطر عليا واني بقيت ضعيفه قصاده وانا كنت بمثل كده علشان امتعه لقيته بيحركني قصاده علشان يجيب طيزي ناحيته ومن من الخبره عرفت انه حيجيبهم عليا وده اللي انا عايزاه لاني عايزة اروح الشغل مبلوله بس مش بميتي لا بمية حد اتحرش بيا
زنقني من ورا ولقيت زبه زي الحديده جوة طيزي روحت سايبه نفسي وفضلت اتمتع وحاسه بمتعة النيك من واحد متحرش وهايج عليا وعمال يبعبص فيا وهو في عالم تاني من حلاوة الجسم الابيض الطري اللي هو بينيكه وزنقني جامد بكل جسمه وانا برتاح عليه بكل جسمي عايزه احسسه اني واحده رخيصة وجسمي ينيكه وقت مايحب لدرجه انه بعد ماجابهم فضلت زانقه نفسي فيه وبقف بطيزي على زبه علشان لو حابب يجيب تاني جوة طيزي وينزل ميته كلها لان هو ده المطلوب
بعد ماخلص سابني وقلب حد تاني كانه معملش حاجة ونزل المحطة الجايه وانا ببص ليه ومستغربه التحول المفاجئ ده كنت فاكرة انه حيفضل هايج ويبعبصني في مترو تاني او ياخدني في مدخل عمارة علشان يزنقني ويبعبصني زي ماكان المايسترو بيعمل معايا زمان وقولت لنفسي مفيش زي المايسترو هو الوحيد اللي بيحسسني بقيمتي وهو بيتحرش بيا وبيبعبصني
ياترى حيبقى مبسوط بيا بعد مااحكيله اللي حصل؟
خرجت وركبت الباص رايح الشركة وكنت متاخره عن معادي بس مكنتش قلقانه ولاخايفه زي اي حد لما بيتاخر عن الشغل ولقيت بتاع الامن بيعديني من البوابه وبيفتشني او بمعنى اصح بيحسس على جسمي كله وفضل يبعبصني شوية من ورا ولقى البنطلون مبلول فضحك وقالي انتي لحقتي تاخدي على الشغل هنا؟ فانا استغربت شغل ايه ده انا لسه اول يوم فقالي يبقى انتي عارفه حتروحي لمين في الشركة فقولت له عارفه
روحت الاسانسير لقيته زحمه كالعاده وكله بنات جايه تقدم وبتاع الاسانسير في الزحمه عمال يبعبص كل بنت شوية علشان يختار احلى اطياز تشتغل في الشركة والبنات بتدلع على صباعه وفيهم اللي بتضحك وبتنبسط من حلاوة صباعه وهو بيبعبصها ورغم كده اي واحدة معديه من الشركة ان بيغرف طيزها هيا كمان بصباع ايده التانيه يعني مكانش بيبطل بعبصه في البنات طول النهار
هجت من منظره وهو بيبعبص البنات واشتقت لصباعه اللي انا شايفه بيدخل جوة طيز كل بنت وبيبعبصها جامد وانا بقول لنفسي ايه التحرش الجميل اوي ده وافتكرت اللي حصلي في المترو فدخلت وسط زحمة البنات وكلمته فقالي بالدور لسه لما البنات دي تطلع الاسانسير بس لما بعبصني ولقى بنطلوني مبلول من ورا هاج وقال يخرب بيت كده فقولت له حلو البنطلون فقالي انا مش بتكلم عن البنطلون ايه البلل ده؟ فقولت له مانا بركب المترو قبل مااجي مانت عارف فقالي بس ده شكله جامد ده البلل لسه موجود رغم طول الطريق امال كان شكله ايه وقتها والبنات حوالينا مستغربين الكلام اللي بنقوله وبيقولوا مترو ايه؟ فهو قالهم دي اسرار شغل مالكمش دعوة بيها وخدني لجوة الاسانسير وسط زحمة البنات وفضل يبعبصني بصباعه وصباع ايده التانية بيبعبص بيها اكتر بنت عجبته فيهم وكانت لابسه بنطلون خفيف اوي برضو وبقينا واقفين انا وهيا قصاده بنتبعبص منه وبنتمتع
بعد ماخرجنا من الاسانسير قالها خليكي هنا ودخلني الاوضه واول ماقفل الباب لقاني منزله البنطلون ووشي للحيطه فقالي ده احنا بقينا بنتعلم بسرعة ودخل وشه جوة طيزي وفضل يلحس خرمي جامد ويدخل لسانه جواه وانا عماله اتمتع بحركه لسانه جوة طيزي وهايجه اوي وبعدين لحس اخدود طيزي كله بهيجان اوي وبقى بيخبط بلسانه جوة طيزي كانه بينيكني بيه وهو بيقول المايسترو مش بيبعبص اي بنت وخلاص دي طيز ميتشبعش بعبصه فيها فقولت له انا مستعده اتبعبص من طوب الارض بس اشتغل معاكم هنا رغم اني النهاردة اتبعبصت جامد من متحرش جريء وسافل وكان بيهيني جامد بس رغم كده استحملته واستحملت اهانته وطبعا هو وشه كله جوة طيزي عمال يلحس في خرمي جامد من هيجانه على طيزي وانا بتكلم عن موقف حصل في المترو بس مكنتش عارفة ان مجرد كلامي عن التحرش بيهيجه اكتر عليا
قالي البنات اللي بره دي محصلهاش التحرش اللي حصلك فقولت له انا مستعده اعمل كده كل يوم فقالي انتي تدخلي لمدير مكتبه فقولت له بلاش فقالي لو عاملك وحش انتي عارفه حتعملي ايه فقولت له ماشي
دخلت له فقالي ايه القرف اللي انتي لابساه ده وكانت جنبه سكرتيره حلوة واقفه وهو ايده عليها من ورا وعمال يبعبصها وهو قاعد فقولت له ده مبلول فضحك وقالي اي بنت في الشركة ممكن تتبل من كتر البعبصه انا اقدر اخلي القمراية اللي جنبي دي مبلوله من هيجانها فقولت له بس ده مش مني فاتفاجئ ووشه اتغير وقالي للسكرتيره سيبينا دلوقتي وخرجت وجه جنبي وحط صباعه جوة طيزي لقى بنطلوني مبلول من ورا فقالي انتي عملتي ايه. فقولت له ركبت المترو وانا جايه وحد اتحرش بيا جامد وفضل زانقني من ورا لحد ماجابهم فقالي وانتي عملتي ايه؟ فقولت له سكت فقالي رغم اللي عمله؟ ده مفيش بنت بتسستحمل تحرشه فقولت له انت تعرفه؟ فقالي هو انتي فاكره اننا بنختبر البنات جوة الشركة بس؟ فقولت له ايه الدماغ دي فقالي دي مش دماغي دي دماغ المايسترو اللي في ايده كل حاجة فقولت له افهم من كده اني اتقبلت فقالي ايوة وبتليفون منه لقيت بنتين دخلوا ومعاهم حاجات ليا
قالي ده اشتراك المترو ودي فلوس حتاخدي زيها كل يوم فقولت له فلوس قبل مااشتغل فقالي دي للمواصلات وفيه تقييم ليكي وانتي اكيد عارفه تقييم لايه فقولت له عارفه فقالي البسي اللبس ده وبعدين اطلعي على مكتبك فقولت له حاضر واتفاجئ اني قلعت قصاده علشان البس لبس الشغل بدل مااروح الحمام واول ماشاف كسي قام من على مكتبه وقعد على ركبته قصادي وخد كسي كله جوة بوقه وفضل يلحس فيه وانا كنت عارفة انه حيعمل كده وقاصده وانا اصلا كان وحشني لحسه لكسي
بالصدفه دخل بتاع الاسانسير واول ماشاف طيزي عريانه قصاده قعد على ركبته ورايا ودخل وشه جوة طيزي وبقيت بتلحس من قدام ومن ورا وانا في قمة نشوتي لان الاتنين خبرا في اللحس وكانت متعة فاجرة اوي
بعد مالاتنين شبعوا لحس في جسمي طلعت لبس الشغل واتفاجئت انه لبس عادي ومحتشم اي بنت عاديه بتلبسه فاستغربت بس لما مسكت القماشه لقيتها خفيفه اوي ممكن اخف من البنطلون اللي انا لابساه وملمس قماشته هيجتني ولما لبسته وقفوا الاتنين يبصو عليا ويمسكوا ازبارهم من منظري قصادهم باللبس ده وانا مستغربة نظراتهم ليا دي البنات في الشركة لابسه المحزق والملزق ورغم كده شكلي مهيجهم اكتر وفرحت لان كده مفيش مشكله اني اخرج من البيت باللبس لان شكله واسع ومحتشم
قالي قبل ماتمشي حتلاقي في الامانات شنطه فيها كام طقم حلو ليكي زي ده بالضبط بس بالوان مختلفه فقولت له انتوا عاملين حساب كل حاجة كده؟ وبدات احس بالهيجان من مجرد ملمس البنطلون على جسمي وحاسه انه مرحرح كده وواسع ومريح كاني مش لابسه حاجة فقالي حتروحي مكتبك وحتلاقي حد يعلمك الشغل وبكره حتخرجي ونتي اكيد عارفة ان الشغل هنا يوم بره ويوم في الشركة فقولت له عارفه
قالي خلاص كده عايزة تسالي عن حاجة؟ فقولت له البنطلون ده حلو؟ فقالي ليه؟ فقولت له شكلي مش ملفت زي البنات اللي بره فلقيت بتاع الاسانسير حضني من ورا وسمعته بيقول اه في ودني من شدة متعته وقالي ده احلى ولا البنطلون اللي كنتي لابساه؟ فقولت له ده احلى بكتير فحرك زبه جوة طيزي بهيجان وانا حاسه بيه كله جوايا كاني مش لابسه حاجة وهو بيقولي المايسترو قرر انك تبقي مميزه في الشركة بلبسك ده وكمان بيراعي ظروفك والمنطقة اللي انتي ساكنه فيها وبعدين دفع زبه جامد جوة طيزي وسمعته بيقول اه من متعته بطيزي اللي بقت احلى وامتع بكتير بالبنطلون الخفيف اوي ده لدرجة انه طلب من المدير خليني هو اللي يدربني على الشغل من شده متعته بجسمي بلبسي ده وانا بحرك طيزي وبقفلها على زبه علشان امتعه بيها اكتر لاني عارفه ان زبه وصباعه اقرب طريق للوصول لزب وصباع حبيبي المايسترو لانهم اصحاب من زمان
فالمدير قاله انت وارك شغل كتير وهيا محتاجه حد يعلمها فقاله انا حلاقي وقت فقاله انا مشوفتش حد متفاني في شغله بالشكل ده وانا بضحك من الكلام جوايا وبضحك كمان من زغزغة صباعه جوة طيزي اللي شغال بعبصه فيا بعد ماحضني
وصلني مكتبي والبنات في الشركة بتبص ليا بغيره لاني لقيت اقرب طريق للوصول للمايسترو اللي نفسهم يقابلوه ويتبعبصوا منه وطبعا كنت ماشيه جنبه وصباعه كله جوة طيزي والبنات اللي بتشوفني مستغربه ان صباعه كله جوة طيزي عمال يبعبصني مخرجش لحظة واول مادخلت المكتب لقيته استلمني تحرش بهيجان وعنف وفضل يزنقني في الحيطه من قدام ومن ورا ويجيبهم وانا ابوس فيه وادلعه لحد ماجاب ميته كلها عليا وبدا يهدى علشان نتكلم في الشغل وانا كمان جبت ميني اكتر من مرة وهديت
قعد على مكتبي وشغل الكمبيوتر ووراني ازاي اشتغل عليه ولما خلص شرح خدني على بتاعه وانا قعدت عليه وبقيت اشتغل وانا حاسه بزبه جوة طيزي بيتحرك وكل شوية بنت تدخل وتديله ورق علشان يمضي عليه فعرفت انه مهم في الشركة رغم انه مجرد بتاع اسانسير وكل بنت في الشركة او حتى من اللي بيتقدموا لازم تكون طيزها اتبعبصت من صباعه اللي داخل دلوقتي جوة بنطلوني من قدام وماسك كسي وعمال يدعكه ويلعب فيه وانا قاعده عليه وبشتغل على الكمبيوتر عادي جدا كانه مش بيعمل حاجة
هجت جامد من حلاوة ايده وجبت ميتي على ايده وهو بيشرح ليا على الكمبيوتر عادي وبيطلع ايده من جوة بنطلوني ويمسحها بمنديل ويكتب على الكمبيوتر عادي وبعدين يدخل ايده جوة بنطلوني ويمسك في كسي ويدعكه وانا اهيج تاني واتمتع
دخلت علينا بنت زي القمر جسمها فاجر اوي لقيته بيقولي فيه تفتيش فقولت له ايه التفتيش ده؟ فقالي كمان شوية حتعرفي يلا قومي من عليا واقفي جنبي ومفيش دقايق لقيت المايسترو دخل علينا لقيته قام من مكانه وبيقوله كله تمام وانا لقيت المايسترو جالي وانا واقفه وانا قلبي بيدق من الهيبه اللي هو فيها والسكرتاريه اللي جايين معاه وكلهم قمرات متنقيين على الفرازه طبعا وقف جنبي وحط صباعه جوة طيزي وفضل يبعبصني شوية وبعدين مسك كسي بايده التانية وانا بدوب من حلاوة ايده وهو بيقول حلو اللبس اللي انا اخترته ليكي ده .. اللبس ده حيميزك عن البنات اللي في الشركة لانك من اوائل البنات اللي اتبعبصت مني ولا انتي نسيتي؟ فقولت له هو فيه واحدة تتبعبص منك وتنسى صباعك؟ فقال للاسف فيه وهو بيبص على البنات السكرتارية اللي جايين معاه وكلهم قمرات وشكلهم ولاد ذوات وغنيا وصارفين على نفسهم لبس ومكياج بس كل واحدة لابسه على هواه اللبس اللي بيحبه ولازم لما ييجي يسيبوا مكاتبهم ويبقوا في شرف استقابله ويمشوا معاه لمكتبه وهو بيبعبصهم وبعدين يتمتع بكل واحدة شوية في مكتبه قبل مايبدا شغل
حسيت بايده وهو بيمسك كسي جامد وصباعه جوة طيزي بيبعبصني بطريقة حلوة اوي وبتدوبني وانا بقوله مفيش زي حنية صباعك فقال بصوت عالي دي تدخلي بدون استئذان سامعين؟ فكلهم قالوا حاضر بصوت واحد كاننا في المدرسه ووقفوا مكانهم ساكتين وهو عمال يمتع في جسمي بايديه الاتنين وهو بيقولي انتي حلوة اوي كده ليه؟ معقوله بعبصة صباعي هيا اللي خلت طيزك حلوة اوي كده؟ فقولت له مانا كمان مسكتش انا فضلت اطور من نفسي فقال الزاي؟ فقولت له ركبت مواصلات كتير وكل مااشتاق لصباعك اركب الباص او المترو واصبر نفسي باي حاجة لحد مابقيت خبره فبيقولهم سامعين؟ مش لما طلب من واحدة تسيب عربيتها وتركب المترو تقولي ده مش من مستوايا .. عرفتوا بقى بطلب منكم كده ليه؟ سمعتوا ولا لا؟ وصوته كان جايب اخر الشركة لدرجة ان فيه بنت بره كانت ماشيه دخلت تشوف فيه ايه بس بتلاقي المايسترو حاضني وهيمان بشفايفي وايده على طيزي من ورا وصباعه جواها وعمال يبعبصها من على البنطلون الخفيف اللي انا لابساه وهو بيتمتع اوي وانا حاسه بيه وشايفه البنات بتبص عليا وبتحسدني لاني بتمتع معاه وكل واحده نفسها تبقى مكاني وكل اللي انا عملته اني بتبعبص في المواصلات مش اكتر
بعد ماباسني كتير في شفايفي لانه كان حاسس باشتياقي ليه لدرجة اني قولت لنفسي يخرب بيت جنانك وحلاوة شفايفك وصباعك كمان .. ده انت جننتهم وببص لعنيه الحنينه ومش مصدقة ان ده اللي كان بيبعبصني في الباص وانا خارجه من الجامعة زمان وكنت بروح ليه الاستوديو كل اسبوع علشان امتعه واتمتع معاه براحتنا
بعد ماخلص قال لبتاع الاسانسير واللي بقى المدرب بتاعي عايز تقرير عنها على مكتبي يوميا وانت عارف المناطق اللي حتشتغل عليها فقاله عارف يافندم فقال لو عايزين تسفروها كمان ونفتح شغل كمان في المحافظات سفروها انا عايزها تتبهدل في المواصلات فقاله تحت امرك وانا بقوله بموت في البهدله ده انا اصلا كنت بركب مواصلات زحمه كل مالاقي نفسي فاضيه علشان اتبهدل شوية فقالهم سامعين؟ وهما بيقولوا لبعض دي مجنونة فيه حد بيحب كده؟
مكانش عايز يسيبني لانه عارف انه بيحصلي تحرش كتير يوميا وده اللي بيهيجه عليا اكتر رغم ان البنات التانية يبانوا احلى مني بلبسهم ومكياجهم ومناظرهم دي وبعد ماخلص خرج وكل واحده فيهم بتقرب منه علشان تنول الرضا وتاخد بعبوص واحد من صباعه اللي كان جوة طيزي من شويه وشاغل بعبصه جواها ومش عايز يخرج زي ماكان بيعمل فيها زمان
طلعت ابص على الماسترو في الطرقة وانا ماسكه الباب وموطيه وبتاع الاسانسير مستلمني تحرش وبعبصه في طيزيمن ورا وانا موطيه كده وببص على المايسترو وهو ماشي وحواليه السكرتاريه بيتدلعوا عليه وبيضحكوا معاه وهو مش مهتم بيهم وفكرت اني كل يوم اصبح عليه طالما اقدر ادخله في اي وقت براحتي اح اح اح انا بتبعبص جامد اححححح بس هو ماله بقى يبعبصني جامد اوي كده؟ فقولت لمدربي اللي واقف ورايا انت بقيت بتبعبص جامد كده ليه؟ مكنتش كده فقالي انا عارف بتفكري في ايه ولازم طيزك تتبعبص كويس اوي طالما وصلتي للمايستو شخصيا وحتتبعبصي منه فقولت له مكنتش عارفه انه جامد اوي كده فقالي صباعي ولا المايسترو فضحكت وقفلت بطيزي على صباعه وانا بضحك فهاج عليا جامد وقال يابختك يامايسترو
بقيت واقفه وبضحك مع نفسي لاني لسه مبداتش الشغل بعد كل ده انا واقفه اتبعبص وبس ومش عارفه طيزي فيها ايه يخليهم يحبوها بالشكل ده معقوله التحرش بيخلي طيز البنت حلوة اوي للدرجة دي؟ دول بيفضلوني عن البنات القمرات اللي انا شايفاها لمجرد اني بركب المواصلات كل يوم وبيحصلي تحرش فيها وبتبعبص احلى بعبصه
وقتها عرفت المايسترو بيحب بعبصه البنات ليه واكتشفت انها اكتر حاجة بتمتعه زي ماهيا اكتر حاجة بتمتع البنت وده اللي هو عايزة وهدفه الاساسي من كل اللي بيعمله ده وكتابة القصص كمان
بيحب البنات وبيحب يمتعهم وبيعمل كل ده علشانهم حتى القصص اللي بيكتبها رغم انه معندوش وقت بس عايز يمتع بنات اكتر ولو بالخيال
اتعلمت يومها على الكمبيوتر وحددت كام شركة اروحها الاسبوع كله بعكس اي بنت بتحددهم في اليوم لكن انا مسموح ليا طول الاسبوع اركب مواصلت واتمتع وكفاية اروح شركتين ولاتلاته بس وهما عارفين اني مش حضيع وقت في كلام فاضي انا حبقى طول الوقت في المواصلات لان ده اللي كنت بعمله قبل مااشتغل ودي اكتر حاجة بتمتعني
لحد اخر يوم كان بتاع الاسانسير بيتمتع بياوهو بيشرح ليا تفاصيل شغلي وانا بقوله انت اتعلمت منه انك تتحكم في نفسك انت كمان؟ فقالي عرفتي منين؟ فقوت له بتبعبصني بالساعات ومش بتتعب ولابتزهق ودي حاجة كانت بتميز المايسترو فقالي كفايه عليا ابقى مايسترو مبتدئ في الشركة دي فقولت له معتقدش محدش بيبعبص زيه فقالي متاكده؟ فقولت له اثبت ووقفت قصاده واستمني تحرش وبعبصه بهيجان لاني استفزيته بالكلام وبقى بيوجعني بصباعه جامد وهو بيبعبصني زي اللي اتحرش بيا في المترو الصبح لدرجة ان سكرتيره دخلت علشان توريه ورق هاجت من المنظر والورق وقع منها وفضلت تدعك في كسها وبزازها من منظري قصادها وانا بتبعبص جامد من صباعه بس مكنتش عارفه ان دي كنت عصفورة الشركة وبتبلغ المايسترو بكل اللي بيحصل واكيد حتقوله على اللي بيعمله معايا
هجت اكتر من كتر التحرش والبعبصه والمايسترو عارف ان اغلب اللي في الشركة حيهيجوا عليا اكتر بعد اللي قولته وحيبعبصوني جامدبعد كده وهو علشان حنين وحاسس بيا طلبني قبل ماامشي وكانوا مشيوا ونيمني على الكنبه شبه اللي عنده في الاستوديو واللي مش ممكن انساها وفضل يلحس في كسي وطيزي بحب وحنيه ويبوس خرم طيزي من جوة بشفايفه الحلوة وانا طيزي عريانه قصاده وبوسعها ليه بايدي وفضل يهتم بجسمي بوس ولحس وحتى لما كان بيلحس بزلزي كان بيرضع منهم بحب وباهتمام زي ماكان بيعمل معايا في الاستوديو وبعدين قالي انتي لازم ترتاحي بعد الشغل ده فقولت له انا مرتاحه وانا معاك فقالي بس جسمك لسه ونيمني على بطني على الكنبه وفضل يبوس في طيزي بحنيه ويدخل لسانه جوايا ويلحسها من جوة بشوق ولذة ويلعب بلسانه جوة لحد ماطمنت ليه على الاخر وبعدين بدا يبعبصني بلسانه واتنفض
انا بكتب الوصف ده وانا بفتكر اللي عملته مع البنت من كام يوم في الاستوديو وبوصف اللي عملته بالضبط
قولت وانا هايجه من اللي بيعمله انت مايسترو بجد محدش بيعمل كده معقوله فيه حد بيهتم بجسم بنت بالشكل ده انت محسسني اني ملكه اححح انت بتحط صباحك جامد اح اح بعبصني بالراحه
كان ريقه لسه جوة طيزي بعد مالحسها بيسهل حركة صباعه على خرمي وده كان احساس فاجر اوي وبعدين فضل يبوس شفايفي وصباعه جوة طيزي وانا نايمة قصاده على الجنب وهايجة من احساسي بشقاوة صباعه جوة طيزي وهو بيقولي شفايفك كمان بتحلو مش طيزك بس فقولت له انت مشبعتش من البنات اللي عندك دي كلها فقالي ولاحشبع منك انتي كمان فقولت له انت مجنون رسمي فقالي مانتي عارفة جناني فقولت له عارفة بس مش متخيلة ان البنات تحبك للدرجة دي وكل واحدة نفسها تتبعبص منك علشان تنول الرضا من صباعك وانا اتبعبص منك طول الوقت ده؟ فقالي علشان تعرفي انتي غاليه عندي قد ايه فقولت له وحشني كلامك ده اوي فقالي بس طبعا انتي عارفه هنا فيه نظام شغل فقولت له عارفة ووضعك محفوظ وبعدين نام عليا ونا نايمه على بطني وحسيت بزبه جوة طيزي عمال ينيك فيا ويمتعني اوي واحتكاكه جوة طيزي يهيج اوي اوي كان زبه جميل وناعم وحنين غير الازبار الغريبة اللي كانت بتدخل جوة طيزي لما يبيحصلي تحرش في المواصلات او حتى في اي مكان زحمه لكن ده زبه جميل زي صاحبه بيمتع كل طيز بنت يدخل جواها وانا مرتاحه على اخري وسايبه زبه جوة طيزي يتحرك جواها براحته وينيك فيها ويعمل فيها كل حاجة بحبها منه وبعدين دفعني بزبه جامد ورزعني احلى نيكه وهو جايب الكنب غالي ويستحمل الخبط والرزع وانا بتناك منه وحاسه بزبه بيخبطني جامد وانا هايجه على اخري لحد ماجبتهم وهو جابهم معايا وسبت ميته الحوله تدخل جوة طيزي والبنطلون يتبل وفضل زانق زبه كله جوة طيزي كده ويغرق بنطلوني وانا اغرقه اكتر بميتي من هيجاني باحساسي بزبه الجميل اوي ده جوة طيزي لحد ماشبعنا وبعدين قالي حتلاقي في الامانات بناطيل كتير ليكي البسي واحد ناشف بدل ده علشان تعرفي تروحي من غير مايبان عليكي حاجة فقولت له مانت عامل حساب كل حاجة كده؟ فقالي طبعا
كان فيه باص تاني للشركة وفيه الموظفين الكبار واللي غلبا بيتاخروا وده اللي ركبته وانا مروحه بعد ماعديت على بتاع الامن وهو بيقولي الف مبروك على الشغل وصباعه بيبعبصني وانا معديه من قصاده وركبت الباص وانا مبسوطة وفرحانه بالشغل الجديد وكمان اتحلت مشكلة اللبس ومن بكره حركب مواصلات كتير ويحصلي احلى تحرش وبعبصه لان هو ده شغلي الاساسي مع المايسترو...
قصة جريئة ومجنونة وغريبة كمان بس مين عارف ممكن تتحقق كلها زي مافيه اجزاء منها حصلت في الحقيقة وبتحصل مع بنات بقابلها وبمتعها باحلى تحرش و بعبصه...
كلميني واتمتعي باحلى بعبصه 😉:
