قصص تحرش في الاتوبيس
سلسلة قصص تحرش في الاتوبيس متجدده باستمرار 😉
شوفت تحرش واتبعبصت
كنت رايحه شغلي الصبح بدري كالعادة وبركب الباص لشغلي وفي العادة مش بيكون زحمة بس مع بداية الدراسه بيتزحم والطريق كله بيكون زحمة فعملت حسابي ونزلت بدري ساعة بحالها ووقفت في المحطة استنى الباص
الباص جه وكان زحمة جدا وانا حاولت اركبه وحظي ان فيه ناس نزلت منه في نفس محطتي وبقى فيه مكان فعرفت اركب ولقيت الناس بتقولي ادخلي جوة طرقه الباص واقفي مع البنات جوة ولقيتهم بيدخلوني علشان مقفش وسط زحمة الرجالة وفعلا دخلت جوة عند البنات وكان وسطهم شاب وانا من الزحمة وحاولت ادخل جوة وسط البنات لحد ماوصلت ليه لقيته زانق بنت فيهم من ورا في الكرسي والبنت بتتكلم مع صحباتها وتضحك وتهزر وهو بيزنقها جامد وهيا سيباه على الاخر
البنت زي القمر وكانت لابسه بنطلون خفيف اوي وصحباتها حواليها مخبيين المنظر بس لما شافوني بنت زيهم وقفوني وسطهم عادي وبقيت شايفه المنظر لحد ماتعبت
حسيت انه محترف لانه بعد مازنقها ومتعها ببتاعه سابها وشوفت طيزها باينه اوي من بنطلونها اللي كان محشور جوة طيزها من بتاعة كان منظر يهيج اوي بس اللي يهيج اكتر اللي حصل بعد كده
لقيته حط ايده على طيزها وصباعه دخل جوة طيزها اوي وبيحشر قماشة البنطلون جوة طيزها بصباعه وعمال يحركه ويبعبصها بيه وانا شايفه المنظر بعيني وتعبت اوي لاني اتاكدت انه محترف بعبصه وبحسد البنت على المتعة اللي هيا فيها
بدا يلعب بصباعه ويبعبصها براحة لحد مادابت وسكتت بعد ماكانت بتضحك وتهزر وبقت تدوب وتتمتع فصحباتها عرفوا انها بتبعبص وتعبوا هما كمان وبقوا يقربوا منهم علشان محدش يشوفهم ويتعبوا من المنظر ويهيجوا اكتر
فضلت يبعبصها مسافة لحد مانا تعبت وهجت اوي ولقيت نفسي بروح للبنت وبقف جنبها علشان اشوف المنظر اكتر لقيته زنقتها ببتاعه جامد في الكرسي وحسيت بايده بتحسس على رجلي روحت لافه ومدياله ظهري وهو دخل صباعه على طول جوة طيزي واداني احلى وامتع بعبوص دخل كله جوايا وانا بقول جوايا يارتني كنت لبست بنطلون اخف من ده كان دخل صباعه جوايا اكتر ومتعني اكتر واكتر
كان بيبعبصني وبيزنق في البنت في نفس الوقت وصحباتها حوالينا وشكلهم عارفين بعض ومتفقين معاه وواضح ان كل يوم واحدة فيهم بتتزنق منه وبتتمتع باحلى بعبصه وانا بقول يابختكم بيه وانا حاسه بصباعه جوة طيزي بتبعبصني اوي
جت محطتهم ولقيتهم بيتحركوا علشان ينزلوا واول مالبنات اللي كان زانقها قصاده اتحركت سابها وبعدين غرف طيزها احلى بعبوص كانت بتتنطر منه وانا بهيج من المنظر وفضل يبعبصهم ويمتعهم لحد مانزلوا وكنت فاكرة انه حينزل معاهم بس هو فضل راكب وجالي وزنفني من ورا زي ماكان زانقها وبدا يتحرش بيا انا كمان وبتاعه كان واقف جامد جوة طيزي وهايج لانه بقاله ساعة جوة طيز البنت اللي نزلت عمال يمتع فيها
لقيت نفسي بتزنق جامد في الكرسي بزبه الهايج طول الطريق وبدا يهمس في ودني ويقولي انا المايسترو دوري على قصصي وانتي حتلاقيني وزنقني اوي في الكرسي ببتاعه وانا سايبه ومرتاحه وبقول ده اكيد حد البنات عارفاه وبتحب كده منه اه ده زبه حلو اوي وبقيت احرك نفسي عليه وامتع بتاعه جوة طيزي لحد مامحطته جت وحمل بصباعه جوة طيزي احلى بعبوص قبل ماينزل
من وقتها وانا بقرا قصصه واركب الباص الصبح علشان اتزنق واتبعبص منه كل يوم واشوفه وهو بيمتع البنات...
عرفت المايسترو صدفه
كنت رايحه ازور صاحبتي بعد الجامعه وسالت حد في المحطه على الباص اللي بيروح عندها فقالي على رقم الباص ووقفت استناه وانا شايفه كذا باص عدى ومكتوب عليهم انهم بيروحوا فيقولي لا هو الباص اللي قولت ليكي عليه لانه حيروح على طول لكن دول بيلفوا وبيروحوا مناطق كتيرة ولما الباص جه لقيته زحمه اوي فقالي هو ده وانا كنت متاخره ومكانش قصادي غير اني اركبه
ركبته بالعافيه وهو ركب ورايا وخدني قصاده في الزحمه وقالي اقفي هنا وانا حاسه بايده عليا من ورا وصباعه بيدخل جوايا
استغربت جرئته وكمان كنت لابسه بنطلون ناعم خلاني احس بايده اكتر ومسافة ماكنت بطلع الاجره من الشنطه كنت حاسه بصباعه كله جوايا من ورا
فضل يعمل فيا بصباعه من ورا وانا واقفه قصاده ومش عارفة اتحرك من الزحمه وحسيت بصباعه بيدخل فيا وانا مش قادره اتكلم ولا اتحرك ولما اطمن خد راحته اكتر وبقيت احس بصباعه وبيدخل جامد فيا من ورا وواخد راحته اوي جوة طيزي وبعد شوية زنقني جامد بكل جسمه وحسيت بحاجه بتدخل فيا من ورا جامد وانا حاسه بجسمه كله عليا وهو بيزنقني جامد وواخد راحته معايا كاننا نعرف بعض
كنت حتكلم بس خوفت من شكلي قصاد الناس وهو اول ماحس اني اتضايقت وعايزه ابعد ولقى مقومة مني وهو زانقني ساب جسمي ورجع يحط صباعه ويبعبصني تاني بس بعنف اوي كنت حاسه بصباعه كله جوة فعرفت انه خبير في الحركه دي وبدا يلعب بصباعه ويحركه جوايا جامد وعمال يبعبص في طيزي ومش بيخرج صباعه من جواها لحظة ويعمل بصباعه حركات جريئة مقدر اوصفها جوة طيزي وبنطلوني الخفيف متجاوب مع صباعه وفضل يبعبص طيزي فعرفت انه مش حيسيبني وببص على البنت اللي جنبي علشان اتاكد ان محدش شايفني لقيت ايده التانيه على طيزها وصباعه كله جواها وهيا مستسلمه على الاخر ودايبه من المتعه فكلمتها في ودنها وسالتها انتي سايبه نفسك ليه عادي كده؟ فقالت ليا ده المايسترو سالتها مين يعني والزاي تسيبي نفسك ليه كده؟ فطلعت موبايلها وورتني قصصه وفتحتها على موبايلي وبقيت اقرا قصصه وانا بتبعبص منه لحد ماحسيت برغبه ناحيته من حلاوة صباعه اللي بيبعبصني وكمان البنت اللي جنبي طمنتني ليه اكتر غير البنات اللي بتكلمه
وقتها ارتحت بطيزي على ايده وسبت صباعه يدخل كله جوة طيزي ويمتعني اكتر زي مابتعمل البنت اللي جنبي وانا مستغربه انه قادر يمتع بنتين في وقت واحد
صباعه كان محترف وعارف طريقه جوة طيزي لدرجه اني كنت حاسه بيه على خرمي بيزغزغه وبيلعب فيه بصباعه كانه بيدلعه بصباعه وبيقولي في ودني طيزك فاجره وطريه اوي وانا اتعب من كلامه ومن صباعه اللي شغال بعبصه فيا طول الطريق حتى لما البنت اللي جنبي جت محطتها ونزلت فضل مكمل بعبصه فيا وانا مستغربه انه مش بيزهق ولابيتعب من كده وفضل يعملها فيا لحد ماحبيت صباعه وحبيته هو كمان لاني شوفت الحنيه في عنيه رغم عنف صباعه جوة طيزي ولما جت محطتي اتحركت قصاده علشان انزل وعمل بصباعه حركه جريئة اوي كانه بغرف طيزي بصباعه خلتني اتنطر قصاده كانه بيسلم على طيزي قبل مايسيبها واول مانزلت من الباص بعت له على تيليجرام قلب احمر
حكيت لصاحبتي عن اللي حصل فضت تسالني شوفتيه الزاي وركبتي الباص امتى واكتشفت انها تعرفه هيا كمان من قصصه ونفسها يعمل معاها زي ماعمل معايا وفضلنا نتكلم عنه وعن قصصه ونتمتع ...
قصة تحرش في الاوتوبيس من بنت بقابلها
امبارح بعد ما كلمتك ونزلت لبست فستان مش تقيل ونزلت ووالجو كان حر فقلعت الجاكت وركبت وانا مروحه اتوبيس وكان زحمه وانا داخله كان في ولدين بيضايقوني ف في ولد زعقلهم واخدني وقفت جمبه وشويه والدنيا بقت زحمه اوي ووقف ورايا وانا كنت بلعب علي الفون لعبه ومركزه فيها اوي لقيته بيقولي حلوه اللعبه دي ف انا بصيتله عادي وضحكتله ومره واحده السواق فرمل فلزق فيا وبتاعه دخل فيا من ورا وزنقني في الكرسي جامد ولقيته بقولي بصي في لعبه احلي وفضل يزنقني ويحرك بتاعه فوق وتحت وبدأ يدخل علي الماركت ويوريني العاب وكل ما يدخل بتاعه فيا اكتر يقولي اللعبه دي احلي وبعدين ببص جمبي اشوف في حد شايفنا لقيت البنت اللي جنبي واقف وراها واحد لازق فيها برضو بس أيده كانت مسكاها من أدام وهيا حاطه راسها علي صدره كأنها نايمه عليها ولما لقيتني بصتلها راحت ضحكالي وغمزتلي وقالتلي جامد بهمس كدا محدش سمع بس انا فهمت لغه شفايفها ببص للولد اللي بيعمل فيها كدا لقيته بصلي وضحك وزنق البت جامد في الكرسي وأيده بترجعها علي بتاعه ورا ومره واحده حسيت بايد الولد اللي ورايا بيقرب مني لقدام بصتله ومسكت أيده لقيته مسك مني الموبايل وقالي في لعبه احلي هوريهالك وفضل يقرب أيده وانا بشدها عشان ميقربهاش عليا وبعدين افتكرتك وانت بتقولي اركبي مواصلات تصبيره لحد مانتقابل تاني والولد كان حنين اوي عليا والوقت اللي كنت بفكر فيه هو شال أيدي من علي أيده وحط أيده عليا من قدام وزنقني بايده من قدام علي بتاعه من ورا وفي نفس الوقت كان بيزنقني في الكرسي علي قدام ببتاعه بقت أيده محشوره بين جسمي وبين الكرسي والولد والبنت اللي جمبنا قربوا شويه بحيث أن محدش يشوف من ناحيتهم والناحيه التانيه كنت ماسكه الجاكيت علي ايدي فمفيش حد شايف حاجه والولد اللي ورايا عمال يكلمني علي الالعاب ويوريني علي الفون وانا مش مركزه معاه خالص أيده كانت بتمسكني جامد اوي من قدام كنت حاسه ان هعمل علي أيده وانا اصلا كنت نازله مش قادره من كلامنا مع بعض الصبح ببص تاني علي البنت جمبي ضحكتلي و قربت مني وهمستلي في ودني قالتلي سيبي نفسك واستمتعي وهو هيظبطك زي صاحبه ما بيعمل حركي نفسك معاه وسبيله جسمك يمتعه
وفضلنا علي الحال دا اكتر من نص ساعه
وانا خلاص بسيح وبدوب حرفيا وحسيت انك انت اللي ورايا ولقيت نفسي بتجاوب معاه وبحرك نفسي علي بتاعه من ورا لفوق وتحت ولقيت أيده بقت أعنف عليا من قدام وبيزنقني جامد اوي لحد ما خلاص كنت هنزل وهو كان عارف انا نازله فين عشان سمعني وانا بدي الاجره للكمسري لما سألني نازله فين ولزق فيا جامد اوي وفضل يدعك بايده أدام جامد اوي وزنقني من ورا جامد وبصتله بجمب وشي راح باسني بسرعه علي خدي وقالي يلا انزلي وسابني وانا شايفه بتاعه منفوخ وحسيته هيقطع البنطلون اللي هو لابسه
كان احساس جامد اوي...
كلميني واتمتعي باحلى بعبصه 😉:
