قصص تحرش في المترو

مجموعة قصص حقيقية في المترو متجدده بالستمرار 😉

زنقني في المترو

كنت متأخره في اليوم ده وعايزه الحق المترو وكان زحمه جدا وكنت متردده اركب ولا لا لأن كان فيه شباب كتير و مستواهم قليل وانا عند الباب لقيت شاب كويس ومحترم قالي اركبي متخافيش وركبت بالعافيه وهو ركب ورايا والشباب ركبت بالعافيه وزنقتني جوه وكانوا قاصدين يتحرشوا بيا وعرفت كده من نظراتهم ليا واياديهم اللي كانت بتحاول تتحرش بيا ووقتها ندمت اني سمعت كلامه بس خلاص فات الاون
لقيت ايد بتحسس على رجلي من قدام والتانيه من ورا وحواليا شباب من كل ناحيه والشاب اللي ركب معايا أو اللي خلاني اركب قالي خلي ظهرك ليا علشان محدش يلمسك ولما عملت كده مسكني من وسطي ولزق فيا جامد من ورا وفضل يحك فيا وانا حاسه بحاجه جامده واقفه مابين رجلي من ورا عرفت انه متحرش بس مكانش ينفع اتكلم على الأقل هو شكله محترم مقارنه بيهم لأن مستواهم أقل بكتير ممكن يئذوني
سبت له جسمي علشان احسسه انه مستجيبه ليه علشان ميسيبنيش ليهم وهو بيحك فيا جامد وبيمارس معايا من ورا وانا سايباه ومش بتكلم علشان ملفتش الانظار ليا
زنقني جامد اوي من ورا مستغل زحمة المترو وفضل يمارس معايا وانا سايباه لحد ماحسيت بميه بتنزل منه وسبت نفسي ليه للاخر لحد ماخلص وبعدين سابني لما جت محطتي ونزلت من المترو وانا مستغربه من اللي حصل وكنت ببص على هدومي لتكون فيه حاجة باينة

مش حنسى الموقف ده


متحرش جريء

انا حصلي تحرش في المترو كان المكان زحمه جدا وكان بيتحرش بيا بعنف من ورا لدرجه انه كان بيحاول يدخل ايده جوه وانا مكنتش عارفه اتحرك من الزحمه
اتحرش بيا مسافه ٣ محطات كامله وبعنف كنت حاسه انه بينتهك جسمي بدون حياء وانا حاسه بايده بتعمل فيا حاجات من ورا مقدرش أوصفها ولما لقيت مفيش امل سكت واستلمت لحد مالخوف والتوتر اتحول لمتعه ولما نزلت نزل ورايا ومسابنيش وفضل ورايا لحد ماوصلت شغلي ولقيته بيركب معايا الاسانسير لما الباب اتقفل لقيته بيتحرش بيا بايده من ورا زي مكانا بيعمل في المترو وكان جريء اوي ومش خايف لافضحه خصوصا ان ده مكان شغلي
خفت اطلع من الاسانسير زملائي في الشغل يشوفوني خصوصا انه كان مصر يمد ايده عليا ومش عايز يبعد فدوست على زرار دور تاني فاضي وطلعنا من الاسانسير وهو لسه بيتحرش بيا بايده من ورا وانا مش عايز اتكلم علشان مفضحش نفسي
تقريبا مفيش حاجه الا وعملها فيا وانا اول مره حد يلمسني كده وفضل يحضني ويبوسني ويلعب فيا بايده وهو واخد راحته ومش خايف لدرجه انه نزل هدومي ولحسني من قدام ومن ورا مسافة وانا سايباه يخلص خالص وبعدين قلت له خلاص كفايه كده
قالي بوسيني قلت له هو انا اعرفك؟ قالي مفيش وقت وخادني في حضنه وباسني في شفايفي بعنف غصب عني وجسمي في حضنه وايده بتتحرش بيا جامد من ورا لحد ماحسيت اني إلى اخري
نزلت ميتي وانا بابوسه وبعدين سبته علشان الحق شغلي


اول مره

كنت اول مرة اركب المترو وكنت مع ماما ولما ركبنا في الزحمه حسيت بايد بتيجي عليا من ورا ولما لقاني ساكته حط صباعه فيا وفضل يحركه بالراحه
كانت مفاجاه بس انا حاولت اني مبينش حاجة واتكلمت مع ماما وانا حاسه بصباعه وهو بيتحرك وبيدخل جوة طيزي اكتر وبعدين عمل زغزغه حنينه بصباعه خلاني ادوب وماما خدت بالها لما لقتني دايبه وبرتاح بجسمي على ايده وانا مش حاسه بنفسي
انا كنت واقفه مبسوطة وبتمتع وفاكره انها حاجة عاديه بس هيا اصرت اننا ننزل المحطة الجاية ونركب عربية السيدات
بعدها بقيت اركب المترو كتير لوحدي وانا بدور على اللي عمل معايا كده لحد مالقيت المايسترو وبقيت بتمتع بصباعه كل مااركب المترو


بعبصه من الاخر

دي قصة بنت بتعشق حاجة اسمها بعبصه واول ماوصلت لقصصي كلمتني وطلبت اننا نتقابل
مش حكتب القة من ناحيتها كالعادة كنوع من التغيير خصوصا ان المقابلات كانت مختلفة عن مقابلات اي بنت تانية واللي بيكون فيها كلام وتعارف وترتيب للمتعة دي
البنت دي اول ماكلمتني طلبت اننا نتقابل في محطة المترو ووصلت قبل معادي وقعدت استناها
شوفت بنت بيضه جدا وجميلة جدا ولابسه جيبه خفيفه اوي رغم انها تبان محتشمه وممكن اغرب حاجة في البنت دي اني معرفش عنها اي حاجة وحتى لما قالت ليا اسمها حسيت انه مش اسمها الحقيقي
المترو جه وكان زحمة فقولت ليها يلا وبدون اي كلام وجبتها قصادي ولما الباب اتفتح وركبنا في الزحمة زنقتها جامد من ورا وزبي الواقف دخل جوة طيزها وهيا واقفه قصادي سايبه نفسها وبتتمتع والناس بتبص عليها من شدة جمالها ومش عارفين ان زبي كله رائق جوة طيزها علشان يمتع الجمال ده
كنت مستغرب تحكمها في نفسها وقولت دي شكلها مش اول مرة والبنت دي اتعرضت للتحرش كتير وفعلا شكلها يشجع على التحرش لانها جسمها زي الملبن طري وابيض وملامح انوثتها بارزه اوي زي بزازاها وطيزها
وانا بزنق فيها جامد من ورا وزبي داخل خراج جوة طيزها حسيتها انبسطت وشوفت ابتسامه حلوة في وشها وخدت قرار جواها انها تفضل معايا اليوم كله بدل ماكانت حتركب معايا المترو وبس ومعرفش حتى هيا بتدرس ولابتشتغل
عجبني تحكمها في نفسها بالشكل ده فضلت ادخل زبي جوة طيزها وانيكها بيه من على الهدوم وهيا بتتمتع اوي ولما خلصت خرجت زبي من جوة طيزها وحطيت صباعي على طول جوة طيزها وففي ثانيه كان كله جواها والجيبه كانت خفيفه اوي ومش لابسه اندر كانت عامله حسابها في اللبس كويس وانا متاكد انها جربت اكتر من لبس قبل ماتقابلني لحد مالقت ان ده احسن حاجة
بعد مامتعتها بزبي بعبصتها ولعبت بصباعي جوة طيزها شوية لقيت صباعي دخل جوة والجيبه من خفتها مكنت صباعي انه يوصل لخرمها ونزلت لعب وبعبصه فيه وهيا سايبه نفسها ليا ومستسلمة ومبسوطة من الاحاساس ده
لما خرجنا من المترو قولت ليها نركب مترو تاني فقالت ليا ماشي وكانت مكسوفة اوي بس انا عارف ان طيزها الحلوة الطرية اوي دي محتاجة تتبعبص كتير وتتزنق طول الوقت وعلى قد هدوءها ده حسيت انها بتحب التحرش اوي والبعبصه بالذات ولما صدقت لقت يمتعها بكده في سرية وامان
عرفت قصتها من نفسي من غير ماتتكلم وقولت جوايا دي شكلها اتعرضت لمشكلة كبيرة بسبب التحرش علشان كده مش بتتكلم وكانها مصدومة
ركبنا مترو واتنين وتلاته وهيا كانت عايزة تتبعبص اكتر كمان فخرجنا من المترو واتمشينا ودخلنا اكتر من عمارة وانا مكنتش بشبع من البعبصه في طيزها المدورة الملبن دي كانت مهيجاني رغم الجيبه المحتشمه اللي هيا لابساها
كانت ساكته خالص مش بتتكلم حتى واحنا بنتمشى وبتدخل معايا العمارة وتديني ظهرها وتسيبني ابعبص في طيزها براحتي لوكل ماصباعي بيدخل جوة طيزها اكتر بتنبسط اكتر وبترتاح على ايدي اكتر واكتر ...


عرفت المايسترو صدفه

كنت مستعجله والمترو كان لسه جاي وملحقتش اركب عربية السيدات فركبت العربية المختلطه وحسيت ان حد بيحاول يلمسني من ورا وانا بركب ولما ركبت اتزنقت في الزحمه وهو لما صدق يحط ايده ويلعب فيا براحته
حاولت ابعد واقاوم وانا مزنوقه وسط ناس شكلهم يخوف وكل واحد بيحاول يلمسني وزنقوني وسطهم ولقيت الايادي عليا من كل ناحة ووقتها ندمت اني ركبت وقررت اني مركبش العربية المختلطة تاني
كانوا بيزنقوا فيا جامد من قدام ومن ورا وانا مش عايزه وهما شكلهم هايجين على جسمي زي الحيوانات السعرانه
لقيت واحد شكله محترم مسك ايدي وشدني من وسطهم وكانت قصاده بنت ووقفني جنبها واول ماوقفت حسيت بصباعه وهيا بتدخل فيا من ورا بس بالراحه وبحنيه
شكرته على اللي عمله وبعدين سالته انت بتعمل ايه فقالي طالما ركبتي المترو في الزحمه لازم تتبعبصي بس انا بهتم بيكي وانا ببعبصك مش زيهم
قولت له عيب كده فحسيت بصباعه وهو بيدخل في طيزي جامد واتحول من حنيه لعنف وبقى يحركه جوة اوي وواخد راحته لانه عارفه اني مش حقدر اتكلم ولا ابعد عنه والا حيسيبني للمتحرشين دول ينهشوا في جسمي
وقفت مكاني وسبته يبعبصني بصباعه براحته ولقيته بيهمس في ودني وبيقولي بصي جنبك على البنت فبصيت لقيت ايده التانيه كلها مابين رجليها وصباعه كله جوة طيزها وهيا شكلها عامله حساها ولابسه بنطلون خفيف اوي ممكن صباعه انه يدخل كله جوة ويبعبصها براحته
البنت دايبه من المتعة اللي هيا فيها ومبسوطه بحركة صباعه الحنينه جوة طيزها وبعدين قالي انا المايسترو وحتلاقي قصصي على النت فقولت له معرفتش الحاجات دي فدخل صباعه جوة طيزي اوي لحد ماحسيت بيها على خرمي وعمل زغزغه بصباعه خلتني اقشعر من لمتعه كانه عارف هو بيعمل ايه وازاي يمتع بصباعه طيز البنت
قالي حرام تحرمي طيزك الحلوة اوي دي من احلى متعة في الدنيا وهي متعة البعبصه فقولت له انا اول مرة ومعرفش حاجة فقالي حعرفك كل حاجة ولقيت البنت اتحركت من قصاده ونزلت محطتها وانا فضلت واقفه قصاده وهما بيتعامل مع طيزي بايده الاتنين كانه محترف
كان بيعمل بصباعه حركات حلوة وحنينه اوي وبدات احسن بمتعه اكتر واحب كده وقولت له انا المفروض انزل المحطة الجايه فقالي انزلي وكلميني على تيليجرام b3bs1 وسابني وبعت له على تيليجرام اول مانزلت وعرفته الايام اللي حركب فيها المترو علشان يمتعني ...


بمساعده اخويا

كنا في المترو وكان فيه واحد بيحاول يلمسني ولما خرجنا من المترو قولت لاخويا على الشخص اللي كان بيتحرش بيا فقالي متخافيش وعند شباك التذاكر لقيته اتحرش بيا تاني بايده من ورا فقولت لاخويا فقالي مفيش غير اننا نبعد من الزحمه ونغير طريقنا وروحنا عند سلم فاضي كان المفروض حيطلعنا للشارع بس الباب مقفول والمكان فاضي خالص ولقيته ماشي ورانا ولما وصلنا لسلم الخروج ولقينا الباب مقفول جينا نرجع لقيناه
اخويا قالي اقفي هنا شويه والشاب ده قرب مني وبدا يتحرش بيا بايده من قدام ومن ورا ومن كل ناحيه واخويا بيتفرج عليه وكمان بيتصل بماما بيقولها حنتاخر
كان بيلعب في جسمي جامد وهايج عليا ولما لقيت ايده بتحاول تدخل جوه هدومي قاومت وحاولت اخرجها بس لما لقيت اخويا بينزل السلم وبيامن المكان وان مفيش حد جاي عرفت انه متفق معاه
مكانش قصلدي غير اني اسيب له نفسي وبقى يدخل ايده جوة الاندر كمان ويلعب براحته وانا سايبه له نفسي يعمل اللي هو عايزه وبقى يبوسني جامد وهو بيتحرش بيا بايده من قدام ومن ورا لحد ماهجت جامد وعملتها في ايده مرتين ...


خطبيتي في المترو

شوفتها لقيتها واقفه عند العربيات المختلطة ولابسه جيبه خفيفه ومبينه طيزها اوي وشباب حواليها واللي بيبص على طيزها بهيجان واللي بيمسك بتاعه وبيقربوا منها ومستنيين لحظة مالمترو ييجي علشان يتحرشوا بيها وروحت ليها ووقفت في الزحمة قريب منها وهيا متعرفش
المترو جه ولقيت زحمة وتدافع عند الباب وهيا مزنوقه وسط المتحرشين وكل واحد بيعمل اللي هو عايزه في جسمها وبعدين خدوها لجوة المترو وزنقوها جامد وكل واحد بيمد ايده ويلعب واللي يقفش واللي يبعبص وانا دخلت في الزحمه علشان اوصل ليها و ادافع عنها بس معرفتش من التدافع والناس اللي بتركب بالعافية والزحام بيزيد والمتحرشين حواليها من كل ناحية واخدين راحتهم معاها واللي واقف وراها حاضنها من ورا بعد ماشبع بعبصه في طيزها واللي واقف قصادها حضنها من قدام بعد ماشبع لعب ودعك في كسها وبقت مزنوقه مابين الاتنين وازبارهم واقفه مابين رجليها بينيكوا فيها والناس بتزنق في بعض اكتر علشان فيه ناس مصرة تركب والباب مش راضي يقفل والاتنين زنقينها جامد وفرحانين بجسمها الابيض الجميل الطري اللي بقى متاح ليهم وانا شايفها ساكته وسايباهم ولما باب المترو اتقفل اخيرا كانت اتزنقت جامد اوي مابنهم كانها متفعصه ومش عارفة تتحرك وبعدين بدؤا يمارسوا معاها براحتهم واتفاجئت انها مبسوطة وبتفتح رجليها شوية علشان ازبارهم تتمكن من كسها وطيزها اكتر ويتمتعوا بجسمها الابيض الجميل اكتر واكتر
دخلت في الزحمة بالعافية لحد ماوصلت ليها لقيتها بتحك نفسها وسطهم ومبسوطة لحد مامارسوا معاها وجابوا شهوتهم ورغم كده فضلوا زانقينها من حلاوة جسمها وهيا بتقاوم وبتبعد عنهم علشان حد تاني يتحرش بيها وفجاة لقت بعبوص جامد دخل جوة طيزها وكان بعبوص محترف عارف طريقه لخرمها فانبسطت بيه ورجعت بطيزها على اللي بيبعبصها ده وسابت نفسها ليه وبتبص حواليها علشان تطمن ان محدش واخد باله وهيا حاسه باحلى بعبصه بتتعمل في طيزها ودايبه في الصباع الشقي اوي اللي بيلعب جوة طيزها وبيبعبصها جامد من ورا وهيا مرتاحة ومبسوطة وصباعه واخد راحته على الاخر جوة طيزها يزغزغ ويقرص ويلعب في خرمها خصوصا ان بنطلونها كان خفيف جدا ومش لابسه اندر تحته وده سمح لصباعه انه يدخل كله جوة طيزها وبيبعبصها براحته وهيا دايبه من شدة المتعه والمتحرشين قصادها بيلعبوا في كسها و بزازها من قدام كانها لعبه وسطهم
اتمتعت اوي بالبعبصة وبعدين خرجت من المترو في المحطة اللي بعدها وهيا فرحانة لانها خدت متعتها من البعبصه زي ماهما خدوا متعتهم من التحرش بجسمها وطبعا المتحرشين وراها بيحاولوا يعاكسوها وهيا تسيبهم وتمشي وتمسك الموبايل وترد عليا على الواتس وتتفاجئ اني وراها في نفس المحطة واكتشفت ان انا اللي كنت ببعبصها في الاخر
اتصدمت لما انا عرفت واتصدمت اكتر لما عرفت ان انا اللي كنت ببعبصها ولقيتها بتتحايل عليا مقولش لحد فقولت ليها مش حقول بس بشرط فقالت ايه هو فخدتها من ايدها ودخلنا عمارة وفضلت احضنها وابوس في شفايفها براحتي وانا ببعبصها من ورا وبطلع هيجاني كله عليها وهيا سايباني ومش قادره تتكلم بس كانت حاسه بصباعي كله جوة طيزها بيبعبصها اوي وبيزغزغلها خرمها وهو بيبعبصها فعرفتي اني بحب ابعبص البنات اوي وان هو ده شرطي فقفلت بطيزها الطريه على صباعي وسبات صباعي جواها يبعبصها براحته علشان تعرفني انها موافقه على كده وطبعا شفايفها في شفايفي
بعد مابوسنا بعض حست بصباعي وهو بيدخل جوة طيزها جامد وبيغرفها بعبوص قوية بيرفع جسمها فحطت احلى بوسه في شفايفي علشان تشكرني على البعبوص الحلو اوي ده
خرجنا من العماره وانا بقوله توعدني متقولش لحد اني كده وخايفه لافضحها وانا بقول ليها مش حقول لحد بس كل ماصباعي يبقى نفسه يبعبص يلاقي طيزك الحلوة دي فقالته انا خدامه ومسكت صباعي ودخلته جوة بوقها فقولت ليها انا عايزه جوة خرم طيزك مش بوقك فقالت يدخل وقت مايحب بس علشان خاطري بلاش حد يعرف
دخلت معاها عمارات كتير في اليوم ده وعملت معاها كل حاجة ورغم كده بشتاق لبعبصه حلوة اللي كبرت ودورت من كتر التحرش في المواصلات وكل ماافتكر انها بتتهري تحرش كل يوم بهيج عليها اكتر
البنت اصلا جسمها فاجر جدا تهيج اي حد وبتبين ديما انها بريئه وضعيفه ومش فاهمه حاجه علشان تهيج المتحرشين عليها اكتر ماهيا بقت خبرة في كده وكمان بتحب العنف في التحرش
تاني يوم فضيت اليوم كله ليها واتقابلنا بدري علشان نلحق زحمة المواصلات ولغيت كل مقابلاتي علشن افضل معاها وتعرفني لمواصلات اللي بتركبها وطبعا انا اللي كنت ببعبصها وبتحرش بيها في المواصلات دي وكان لازم اتحرش بيها بعنف اكتر من اي تحرش حصلها وهيا عندها قدرة انها تتحكم في نفسها ومتبينش حاجة مهما كنت عنيف في البعبصه معاها ومش بتنزل ميتها الا برغبتها مهما دعكت كسها ولعبت فيه وكنت بدخل معاها عمارة بعد كل مواصله نركبها علشان تطلع كل رغباتها معايا بعد كل موقف تحرش مانا من الخبره بقيت فاهم رغبات البنات البنات وعارف بيحتاجوا ايه لما بيكونوا هايجين فمابال واحد بتحب التحرش اصلا زيي
قولت ليها انا ببعبص بنات كتير جدا فقالت انا قولت برضو الخبره دي مش من فراغ فقولت ليها بس انتي خطيبتي يعني طبيعي انك تكوني معايا واهلنا عارفين وموافقين فضحكت وقالت اهلي سايني اخرج براحتي وانا بقولهم اني بروح الشغل فقولت ليها بس المواصلات مش زحمه طول الوقت فقالت بقعد في اي كافيه او مطعم واضيع وقت فقولت ليها لوحدك؟ فقالت لوحدي لاني عايشه حياتي لوحدي اصلا فسالتها ايه اللي خلاكي كده؟ فضحكت وقالت انا كده من زمان ده انا وقت الثورة كنت صغيره وبروح الميدان علشان يحصلي تحرش جماعي شوفت الجنان وصل لايه؟ وبعدين وقفت قصادي ولفت علشان توريني طيزها وجسمها وبتسالني لو فيه حاجة باينه على بنطلونها فقولت ليها لا وزبي وقف من منظر جسمها فقولت ليها جسمك شكله يهيج اوي فقالت من كتر التحرش مانا بتبعبص كل يوم وبتفعص في زحمه المواصلات لحد مابقى جسمي حلو كده من جيم ولا اي حاجة فضحكت وقولت ليها رياضه فقالت صح
قولت ليها رغم ان مفيش اي راجل يرضى ان خطيبته تبقى كده بس انا مكمل معاكي علشان صارحتيني بالحقيقه وانا اوعدك اني مش حقول لحد بشر انك تحكيلي على كل حاجة زي مانتي بتعملي كده وفيه شرط تاني فقالت ايه هو فطلعت صباعي اللي ببعبصها بيه وقولت ليها ده فقالت حقفل عليه جوايا ويبعبص براحته انا حبيته اصلا فقولت ليها يبقى اتفقنا
المصاريف اللي بنصرفها يوميا في المواصلات بعد ماغليت والمطاعم والكافيها كان ممكن نجيب بيها عربية بالقسط بس احنا بنحب التحرش اكتر ومجنونين بيه لدرجة اننا بقينا نعمل قصص زي انها تركب المواصله لوحدها ويحصلها تحرش ابعدها عنهم كاني بحميها وبعدين اتحرش بيها انا او تكلم البنات عني علشان ابعبصهم هما كمان وطبعا لازم يوميا نبقى مع بعض في مكان لوحدنا وانزل فيها تحرش وبوس وبعبصه ورغم كده عمري مازهق ولاشبعت ولاهيا كمان...


بنت دلوعه في المترو

بحب اركب المترو في الزحمة واعمل نفسي بقاوم اي حد يتحرش بيا بس بدلع وبسبب كده بقيت بنت دلوعة ومايصه
وانا بركب المترو واتزنق وسط الرجاله بحس بايادي بتدخل مابين رجلي من قدام ومن ورا وتعمل فيا حاجات حلوة تخليني اتدلع واتمايص واعمل نفسي بقاوم بس بدلع فاحس بجراه اكتر ونشوه حلوة من شقاوة الايادي دي عليا
كنت ديما بسكت واتدلع بدون مااتكلم ولايطلع مني صوت علشان ملفتش الانظار ليا واحس بايد اللي واقف قصادي وهيا بتدعك في كسي وتدلع فيا وايد تانية بتبعبصني من ورا واحس بصباعه بتزغزغ جوة طيزي وتبعبصني جامد وانا بتمتع من الناحيتين وبتدلع عليهم اكتر واتمايص اوي وهما شغالين تحرش وهايجين عليا
انا بنت دلوعة اوي
انا بعت قصتي للمايسترو وبقيت اقابله علشان يدلعني بصباعه هو كمان واتدلع على صباعه وهو بيبعبصني...


بنت منحرفه ادمنت التحرش في المترو

بقيت عاشقه التحرش في المواصلات وبدوب على ايد اي حد يبعبصني في الزحمه واللي وصلني للادمان ده مواقف تحرش حصلت ليا من وقت للتاني من ايام المدرسه الثانوية لما كان المدرس بيتحرش بيا بايده ويقنعني انها حاجة عادية وبقى يكافئني لما بجاوب صح اني اقف قصاده ويلعب فيا بصباعه من ورا
بدات احب البعبصه على ايده بس كنت مقيده مش بخرج حتى للمدرسه واغلب الدروس باخدها في البيت فكان هو بس اللي بيمتعني
بعد مادخلت الجامعه لقيت قصص بتتحكي من بنات اتعرضت للتحرش وطبعا كل بنت بتبين انها بنت محترمه وانها رفضت اللي بيحصل وفيه اللي بتقول انها بعدت والتانية بتقول انها فضحته بس انا عارفة ومتاكده انهم اتمتعوا بكده بس مش بيقولوا وانا كان كل هدفي اني اعرف بس فين ده بيحصل وامتى وبقيت اشوف لبس البنات اللي حصلها كده
غيرت لبسي وبقيت البس بناطيل وجيبات خفيفه حتى في الشتا وفي نفس الوقت تبان واسعه ومحتشمه فاقدر اخرج بيها وميكونش شكلي ملفت وكمان غيرت مواصلاتي وبدل ماكنت بركب باص للجامعه بقيت اركب باص تاني زحمه لمحطة المترو وبعدين اركب المترو واروح الجامعه وبعد الجامعه اركب المترو واقعد فيه مع صحباتي نذاكر ونتكلم بس لما المترو ييجي زحمه اقولهم رايحه مشوار واركبه في الزحمه
بقيت اركب المترو والباصات زي المجنونة وبستنى لما يتزحموا وده بقى نادر بسبب عربيات المترو الجديدة فالزحام بقى نادر اوي ورغم كده ممكن اقعد في المحطة بالساعات وبقيت افضل المترو علشان الحر والمحطات بتبقى مكيفة واقعد في المحطة اكلم صحباتي او اذاكر وبقيت استنى لما المترو لما يكون متاخر وزحمه واركبه ممكن الاقي حد في الزحمه دي يتحرش بيها ويبعبصني
بقيت اغلب الوقت في المترو ومش بروح الجامعه الا نادرا ومع الوقت ومواقف التحرش اللي بتحرش بيها يوميا بقيت عاشقه للتحرش
بفرح لما الاقي المترو حيتاخر والرصيف زحمه واقوم اقف وسط الزحمه وانا متاكده ان فيهم متحرشين هايجين عليا وياخدوني لجوة المترو في الزحمه واتمتع باياديهم اللي بتلعب فيا من كل ناحيه المهم اتبعبص احلى بعبصه في طيزي واسيبهم يتحرشوا ويتمتعوا وبعدين ينزلوا وانا اضبط هدومي وانزل وارجع نفس المحطة تاني واركب المترو وهو زحمة ويحصلي تحرش تاني واتمتع لحد مابقيت مدمنه تحرش
عرفت المايسترو وحكيت له قصتي وبقيت اقابله كمان...


عملت ميتي في المترو من كتر التحرش

المترو كان لسه جاي والرصيف كان زحمة وانا جريت علشان الحق اركب لقيت حد زنقني لجوة المترو وحسيت بحاجه جامده بتدخل فيا من ورا ولقيت نفسي مزنوقة في الزحمة وفي الزنقه دي حسيت بايد بتيجي عليا من قدام وحسيت بيها على كسي واللي ورايا زانق فيا جامد وبتاعه جوايا وعمال يحركه فيا جامد وانا حاسه بيه بس مش عارفة اتحرك
كنت حاسة بايد بتدعكني جامد في كسي بهيجان واللي ورايا بيزنق فيا اوي وبيحك بتاعه جوة طيزي اوي وعايز يجيبهم وبدئت مقاومتي تتحول لمتعه ورغبه اكتر
حسيت بلذة ورعشة حلوة من حركة ايده اللي شغاله دعك في كسي جامد فعرفت انه مش حيسيب كسي الا لما اجيبهم ومن هيجاني مسكت ايده وضغطت بيها على كسي وجبت ميتي عليها وانا حاسه باللي ورايا وهو بيجيب ميته جوة طيزي ولما خلص حط صباعه في طيزي وغرفني احلى بعبوص علشان يكافئني على المتعة اللي خدها وبعدين نزل وبعدها نزل اللي كان واقف قصادي بعد ماخلص دعك في كسي وروحت مشواري وانا هايجه ومبلوله وكلمت المايسترو وقتها وحكيت ليه قصتي...


حصلي تحرش في المترو

كنت منهارة بعد مشاوفت خيانة حبيبي وصحباتي كانوا بيحاولوا يهدوني وبعدها طلبت منهم يسيبوني وانا حروح لوحدي وركبت المترو
بس المرة دي مكنتش عارفة انا بعمل ايه وكنت منهاره ومش عايزه اروح ولما وصلت محطة المترو كان الرصيف زحمه وبدل ماروح عربية السيدات وقفت قصاد العربية المختلطه
معرفش انا عملت كده الزاي ولما حسيت بايد بتحسس عليا من ورا من قبل مااركب فضلت واقفه مكاني واستنيت المترو لما ييجي واول ماجه حسيت بصباعه وهيا بتدخل جوة طيزي جامد اوي من ورا
اتزنقت جوة المترو وهو استغل زنقتي وحط صباعه فيا تاني ولما لقاني ساكته فضل يبعبصني جامد وانا حاسه بصباعه وهيا بتدخل جوة طيزي جامد وبعبصني ومستغربه اني ساكته على اللي بيحصلي ده
وانا بتبعبص حسيت بايد تانية بتيجي على كسي بس كان بيحسس على خفيف كانه خايف مش زي الخبير اللي واقف ورايا فانا نزلت بايدي على ايده فخاف اكتر كان فاكر اني حمسكه وافضحه بس انا مسكت ايده ودخلتها جوة بنطلوني واللي ورايا كان بيبعبصني جامد اوي شكله كان هايج على طيزي من قبل مااركب المترو او كان بيراقبني من الاول وشايفني وانا منهاره معرفش بس هو كان متاكد اني حسكت لما يبعبصني كده علشان كده كان بيبعبصني براحته اوي ودخل صباعه كله جوة طيزي وشغال بعبصه
من هيجاني وانا بتبعبص كده كسي اتبل وفضلت ادعك كسي بايد اللي قصادي ويتبل اكتر وانا اتمتع ومكنتش حاسه بالدنيا وقتها وهو بدل ماكان بيحسس بخوف من فوق بقى حاسس بلحم كسي المبلول وميتي بتغرق ايده وبعد ماعملتها خرج ايده ونزل المحطه الجايه واللي ورايا خدني قصاده وفضل يبعبص طيزي مسافه محطتين وبعدين نزل هو كمان
من هيجاني قطعت تذكره تانيه ورجعت اركب المترو من نفس المحطه بس الدنيا كانت رايقه ومفيش حد لان المترو بييجي كتير ورابعض وانا كنت محظوظه انه كان متأخر لما ركبته
بس روحت مبسوطه بدل ماكنت زعلانه ومنهاره
دورت على قصص عن كده ولقيت المايسترو وكلمته وحكيت له قصتي وبقيت ابعت ليه واستناه كل مااركب المترو علشان يبعبصني ولو المترو مش زحمه بدخل معاه عماره يبعبصني فيها المهم اتبعبص منه واتمتع بصباعه
حياتي بقت احلى بكتير لما سبت حبيبي الخاين ده وبقيت عايشه متعة التحرش والبعبصه مع المايسترو...


كلميني واتمتعي باحلى بعبصه 😉:

تيليجرام Telegram


صورتي
المايسترو 🔞
Egypt
ملك بعبصة البنات وكاتب قصص تحرش , قناتي على تيليجرام b3bs3

اخر القصص

اشهر القصص

دردشه مع مراتي 5

قصة المايسترو بالصور - ملك بعبصة البنات 👩🏻🖕🏻

قصة تحرش و بعبصه حقيقيه في الاستوديو مع المايسترو - الجزء الاول

قصه تحرش و بعبصه حقيقيه في الاستوديو مع المايسترو - الجزء الثالث

قصة تحرش و بعبصه حقيقيه في الاستوديو مع المايسترو - الجزء الثاني

قصص تحرش في الاتوبيس

مقاومة التحرش

قصه تحرش و بعبصه حقيقيه في الاستوديو مع المايسترو

وظيفه جريئه 2